منتديات الأمسية الجزائرية
بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا

أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب بلانضمام الي أسرة منتدى الأمسية الجزائرية

سنتشرف بتسجيلكـالنظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Keda

شكـــرا

إدارة المنتدىالنظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Rose
منتديات الأمسية الجزائرية
بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا

أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب بلانضمام الي أسرة منتدى الأمسية الجزائرية

سنتشرف بتسجيلكـالنظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Keda

شكـــرا

إدارة المنتدىالنظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Rose
منتديات الأمسية الجزائرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات الأمسية الجزائرية

 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عماد الدين
المراقب العام
المراقب العام
عماد الدين


الساعة الان :
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 870
تاريخ الميلاد : 02/06/1987
تاريخ التسجيل : 01/07/2012
العمر : 36
الموقع : تلمسان
العمل/الترفيه : طالب جامعي
المزاج : مرح ومتفائل

النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Empty
مُساهمةموضوع: النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية    النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Emptyالخميس يوليو 05, 2012 5:06 pm

(ولكل كائن واقعي قرينه الذي يمكن أن يعتبر روحاً وقد احتشدت الأرواح الدنيا على مر الزمن تحت سلطان الأرواح العليا التي سميت بالآلهة ثم انتهت هذه الآلهة ذاتها إلى الخضوع لإله واحد، وقد سعى الإنسان إلى تمثيل هذه القوى الفائقة على الطبيعة وإلى جعلها قريبة ومحبوبة منه فنشأت من هذه الرغبة الخرافات الدينية أو (الميثولوجيا) الرقى والعبادات والنظم التي نمت حسب قانون التطور ذاته إلى الحد الذي لم تعد تحتفظ فيه لنفسها أحياناً إلا بآثار ضعيفة جداً من أصلها.

(وإذ فقدت هذه النظم بعد التطور الشديد لاعتقادات الناس اعتمادها على هدفها الأول، فقد ظلت قائمة كرابطة اجتماعية وهى صفة بالغة الأهمية خلعها التطور على هذه النظم وأصبحت الأديان من الآن فصاعداً تمثل استمرار الجماعات، ولذلك كان للأفراد مصلحة عظمى في احترامها. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

هكذا أجهد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خياله في اختلاق جذور بعيدة وأصول وهمية للدين، كما فعل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ليصل إلى النتيجة الأخيرة وهي أن الأديان رابطة اجتماعية مصلحية، وعلى هذه النتيجة مدار المذهب الأخلاقى النفعي، فالواقع أنه لم يزد على أنه أعطى هذا المذهب قوة جديدة، ولنأخذ ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ) نموذجاً لهذا المذهب لأنه لا يعبر عن المدرسة النفعية التي ابتدأها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فحسب بل يتحدث عن الواقع العملي لهذا المذهب الذي يسيطر على الحياة الغربية.

يقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] : 'فصل الأخلاق عن اللاهوت أصعب من الفصل المماثل الذي حدث في حالة العلم... فالعديد من المفاهيم الأخلاقية التقليدية يصعب تفسيره بل وكثير منها يصعب تبريره إلا على أساس من افتراض وجود إله أو روح عالمي (أو على الأقل هدف كوني ثابت)، (وأنا لا أقول: إن هذه التفسيرات والتبريرات مستحيلة دون أساس ديني، ولكن أقول: بأنها بدون مثل هذا الأساس تفقد قدرتها على الإقناع وقوة الإرغام السيكولوجي، وقد كانت إحدى الحجج التي يفضلها المتمسكون بالدين دائماً أنه بدون الدين يصير الناس أشراراً، وقد أنكر مفكرو القرن التاسع عشر الأحرار في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذه الحجة إنكاراً شديداً'

(إن موضوع إمكان استقلال الأخلاق على أية صورة اجتماعية مناسبة عن الدين يجب إعادة بحثه بأكمله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وقد قام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فعلاً بذلك فوصل إلى نتيجة مفادها أن الدين ليس مصدر الأخلاق، بل إن الأخلاق قد مرت بثلاث مراحل من التطور:

1- أخلاق المحظور (تابو) أي المحرم.

2- أخلاق الطاعة الإلهية.

3- الأخلاق الحديثة، وهى أخلاق نفعية عقلية.

يقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في تفصيل ذلك:

(توجد المعتقدات والمشاعر الأخلاقية في جميع المجتمعات الإنسانية المعروفة حتى أكثرها بدائية... وبعض هذه المعتقدات مما يمكن الدفاع عنه على أسس عقلية، بيد أن الغالبية الساحقة من المعتقدات في المجتمعات البدائية خرافية بحتة).

(والمحظور (تابو) هو أحد المصادر الرئيسية للأخلاق البدائية، فهناك بعض الأشياء خاصة تلك التي تخص رئيس القبيلة تحمل في طياتها المنع وإذا لمستها تموت، وأشياء أخرى بذاتها مكرسة للروح ويجب ألا يستعملها سوى ساحر القبيلة، وبعض الأطعمة مشروعة وبعضها غير مشروع، وبعض الأفراد يعتبرون قذرين حتى يتطهروا، وينطبق ذلك خاصة على مثل أولئك الذين تلوثهم بعض الدماء، فلا يقتصر الأمر على من ارتكبوا جريمة القتل، بل إنه ينطبق على النساء أثناء الولادة ودورات الطمث) (سفر اللاويين: 15، 19، 29)، وتظل صور الفضيلة التي أساسها (المحظور) باقية في المجتمعات المتمدينة مدىً أكبر مما تدرك الناس، فقد حرم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أكل البقول، وكان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يعتقد أن مضغ أوراق الغار فيه خطيئة، ويرتجف الهندوكيون من مجرد فكرة أكل لحم البقر بينما يعتبر المسلمون واليهود المتمسكون بالدين الخنزير غير طاهر، وفي سنة (1916م) أرسل أحد رجال الدين من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كتاباً إلى الصحف يعزو عدم نجاحنا في الحرب ضد الألمان، إلى أن الحكومة شجعت زراعة البطاطس في أيام الأحاد وجميع هذه الآراء لا يمكن تبريرها إلا على أساس المحظور.

(وانتشار القوانين التي تحرم صوراً مختلفة من الزواج بين أفراد العشيرة هو مثل من خير الأمثلة على المحظور، فالقبيلة تقسم -أحياناً- إلى مجموعات، وعلى الرجل أن يتخذ زوجته من مجموعة أخرى غير مجموعته، وتحرم الكنيسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] زواج آباء الطفل الواحد في العماد، ولم يكن الرجل يستطيع إلى عهد قريب في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أن يتزوج أخت زوجته المتوفاة.

ومثل هذه الزيجات لا يمكن تبريرها على أساس أن الزيجات المحرمة تتضمن أي ضرر، ولا سبيل إلى الدفاع عنها إلا على أساس من المحظورات القديمة.

"بل وأكثر من ذلك أن صور الزواج من المحارم التي لم يزل معظمنا يعتبرها مما لا يتفق والشرع، يستفظعها معظم الناس إلى حد لا يتناسب مع الضرر الذي ينجم عنها، ويجب أن نعتبر ذلك أثراً من آثار المحظور الذي كان موجوداً قبل التبرير العقلي" . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وقارن مثلاً بين النفور المشمئز من زواج المحارم والتحريم الهادئ لجرائم مثل التزوير التي لا يدخل فيها عنصر الخرافة؛ لأن المتوحشين لا يستطيعون ارتكابها. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ثم ينتقل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى الحديث عن المرحلة الثانية: 'كلما بدأ الناس يتقدمون في المدينة قل قبولهم لمجرد المحظورات، فأحلوا محلها الأوامر والنواهي الإلهية، فالأوامر العشرة تبدأ' ثم تكلم الله بجميع هذه الكلمات قائلاً:

"ونجد في التوراة من أولها إلى آخرها أن الرب هو الذي يتكلم... ".

وهكذا تصبح الطاعة جوهر الأخلاق، والطاعة الأساسية هي طاعة المشيئة الإلهية، بيد أن هناك صوراً أخرى عديدة من الطاعة تستمد شرعيتها من أن ألوان عدم المساواة الاجتماعية مصدرها مشيئة الله، فالرعايا تجب عليهم طاعة الملك؛ والعبيد طاعة سادتهم، والزوجات طاعة أزواجهن، والأبناء طاعة آبائهم. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أما المرحلة الثالثة فيرى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أن لها أساساً قديما أيضاً ولكن لم يعظم شأنها إلا في العصر الحديث: 'ولقد كان هناك من أول الأمر أساس مختلف للمشاعر والقواعد الأخلاقية، وهو مبدأ الأخذ والعطاء أو التراضي الاجتماعي. ولا يعتمد هذا كما هو الحال في النظم الأخلاقية الأخرى.. على الخرافة ولا على الدين، إنه ينبعث بصفة عامة عن الرغبة في حياة هادئة. فعندما أريد شيئاً من البطاطس مثلاً فإني قد أتسلل ليلاً وأستولي على بعض منه في حقل جاري، وجاري قد ينتقم بأن يسرق الفاكهة من شجر تفاحي...، وفي النهاية سنرى أن الأمر سيكون أقل إزعاجاً وأكثر راحة لو أن كلاً منا احترم مال الآخر' .

بالرغم من أن نظاماً مثل هذا قد تساعده المحظورات أو الشرائع الدينية، إلا أنه يستطيع أن يظل قائماً حتى بعد انهيارها، حيث إنه يتضمن على الأقل من ناحية النوايا مزايا للجميع، ومع تقدم المدنية عظم الدور الذي يلعبه هذا النظام باطراد في التشريع والحكم والأخلاق الخاصة، ولكنه لم ينجح في الإيحاء بذلك الإحساس العميق من الاستفظاع أو التوقير المتصل بالدين أو المحظور. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ولعل هذا الاستدراك من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (بالإضافة إلى التراضي الاجتماعي، والحياة الهادئة التي تسود الغرب اليوم!!)، يكفي لبيان قيمة العنصر الإيماني في الأخلاق.

سادساً: الدراسات النفسية الحديثة:

يرى بعض الباحثين أن علم النفس المعاصر هو أحدث العلوم جميعاً؛ لأنه آخر علم استقل عن الدين والفلسفة، ويعزون ولادة هذا العلم إلى ثلاثة عوامل برزت في منتصف القرن الماضي:

أولها: المنجزات الجديدة في الطبيعيات، وعلم وظائف الأعضاء.

والثاني: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي قدم عرضاً لآرائه عن علم الحياة التطوري الحديث...، وألف كتاباً بعنوان: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ..

والثالث: أبحاث التجريبيين الذين أسسوا لأول مرة معامل الدراسات النفسية الحديثة. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وأشهر المدارس النفسية المعاصرة على المستويين النظري والتطبيقي - لا سيما من جهة صلتها بموضوع الأخلاق - مدرستان:

الأولى: المدرسة السلوكية: (Behaviourism).

يرى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أن قيام علم نفس مادي يناهض الأفكار الرجعية و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كان يفتقر إلى حلقة مفقودة هي ما أسماه الميكانزم المادي الذي يمكنه أن يفسر لنا كيف نتج الوعي بالطبيعة، وكيف يعكس الوعي الواقع.

ويقول: 'لقد ظلت المادية تعاني ضعفاً ما منذ أن كانت تفتقد هذه الحلقة -أي: منذ كان الميكانزم العصبي مجهولاً، واستغل المثاليون هذا الضعف واستفاد منه الرجعيون لنشر الجهل وتشويش الفكر وخلق أساطير عن الطبيعة البشرية'[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .

والباحث الذي استطاع أن يسد هذه الثغرة هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بنظريته عن الأفعال المنعكسة الشرطية، والمبدأ الأساسي الذي تقوم عليه المدرسة السلوكية هو حيوانية الإنسان وماديته، وذلك نتيجة لإيمانها الأعمى بنظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وهو إيمان يبدو جلياً سواء في كتابات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو في تجاربه العملية، فقد كانت إحدى المشاكل الكبرى التي يتوهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنه وضع لها العلاج الناجح هي مشكلة نشأة الوعي وتطوره في النوع الإنساني منذ أن كان قرداً إلى أن أصبح إنساناً.

ويقول أيضاً: 'اكتسب عالم الحيوان في مسيرة تطوره حتى بلغ مرحلة الإنسان إضافة فريدة مكملة لميكانزم النشاط العصبي'[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، ويعني بذلك النظم الإشاري.

أما خلاصتها الفكرية فتتمثل في إنكار الروح وإنكار استقلالية العقل، والإيمان بالجسد وحده، واعتبار السلوك البشري بأكمله أفعالاً شرطية منعكسة لا غير أي: أن السلوكية تدعم النظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] القائلة أن واقع الناس هو الذي يعين مشاعرهم، وتسند نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في أن العمل هو الذي خلق الإنسان أي طوره عن القردة، ومن هنا أطلق عليها الفيلسوف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اسم المادية الحديثة، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وعن ذلك يتحدث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قائلاً: 'ونظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن نظام الكلام وهو نظام قاصر على الإنسان وحده، هي النظرية التي تملأ الثغرة التي أشار إليها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في كتابه عن الانتقال من مرحلة القردة إلى الإنسان' .

وهكذا نجد أن نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن العمليات العصبية الراقية إذ تملأ تلك الثغرة في المعرفة البشرية إنما تقدم إسهاماً جليلاً للمادية، فهي تزودنا بالحلقة الأخيرة في البرهان على صدق القضية المادية الأساسية القائلة بأن الوعي أو العقل البشري ثانوي بالنسبة للمادة ومشتق منها...، ولهذا السبب نفسه تلقت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضربة ساحقة وإن لم تكن القاضية والأخيرة؛ وهي المذهب القائل بأن المادة ثانوية للنشاط العقلي ومشتقة منه. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

إن علم دراسة النشاط العصبي الراقي هو خطوة جديدة تؤكد وتعمق نظرية المعرفة المادية القائلة بأن الوعي والمعرفة انعكاس للواقع وأن الحق تطابق معه، وفي هذا يقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] : يعكس الوعي الوجود بوجه عام، وهذا هو مجمل موقف كل المذاهب المادية، والاحساسات هي المواد الأولية التي يستخرج منها الفكر والعلم التجريبيان الحقائق والقوانين التي تعكس الطبيعة وحركة العالم الخارجي، وحجر الزاوية لأي نظرية مادية في المعرفة هو القول بأن الاحساسات صور للواقع، إنها منبهات صادرة عن الموضوعات الخارجية، ولهذا يقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] : إن كل مفكر مادي يرى أن الإحساس ليس سوى رابطة مباشرة تربط العقل بالعالم الخارجي، إنه تحول لطاقة الإثارة الخارجية إلى حالة ذهنية، ويتم تحول هذه الطاقة من خلال الجهاز العصبي، وهو ما اكتشفه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعبر عنه في صورة الميكانزمات المترابطة التي تربط بين النظامين الكلامي والحسي. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ذلك بإجمال هو مضمون النظرية السلوكية عن الإنسان وتفسيرها لتصرفاته، وقد كان لها مع فكرها المادي نظرياً أسوأ الأثر في التطبيق الواقعي، فقد استغلها الهدامون لنفي الفطرة وإنكار القيم الخلقية المجردة، كما أن طواغيت السياسة عرفوا كيف يستخدمون تجاربها على الشعوب بدلاً من الكلاب مثلما استخدموا قانون الانتخاب الطبيعي من قبل، وقد فصل العلامة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحديث عن ذلك مؤيداً بالشواهد الواقعية. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

والواقع أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لم يكن الأول في القائلين بنظرية الفعل المنعكس الشرطي، ولا هو أول السلوكيين، فقد سبقه إلى النظرية أستاذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي ألف كتاباً أسماه: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة 1866، ولكن ظروف ما قبل الثورة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كانت متحفظة تجاه الفكر الهدام، ولذلك فإن لجنة الرقابة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] شمت من الكتاب رائحة التآمر والإفساد، وناشدت النائب العام لاتخاذ آراء ضد كتاب الأستاذ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المادي المتطرف على أساس أنه يقوظ دعائم الأخلاق في المجتمع.

لقد صاغ السيد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نظريته في ثوب رسالة علمية، بيد أن أسلوبها أبعد ما يكون عن الصيغة العلمية؛ ذلك لأنه كتبها بأسلوب يسهل على القارئ العادي أن يفهمه، وتؤكد لنا هذه الحقيقة فضلاً عن رخص سعر الكتاب أن المؤلف يقصد عامداً أن تكون نظريته سهلة التناول لأكبر عدد من القراء، ويلزم عن هذا أن كتاب السيد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مقصود به إفساد الأخلاق، فهو خارج عن القانون إذ يمثل خطورة على ضعاف العقيدة من الناس، ومن ثم تجب مصادرته وإعدامه. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ذلك ما تعرض له الأستاذ، أما التلميذ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ؛ فقد كانت حكومة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تقيم له المهرجانات، وظل محط التكريم والتعزيز حتى وفاته سنة (1936م) ولا غرابة في ذلك. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الثانية -مدرسة التحليل النفسي: (Psychoanalysis)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] متعاصران، وبينهما أوجه شبه لا سيما في النتائج والمقاصد التي وصل كل منهما إليهما، إلا أن الخلاف بينهما - في المنهج - عميق؛ ذلك أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انطلق من الشعور في حين أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انطلق من اللاشعور، واعتمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على تجارب موضوعية بينما اعتمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على تصورات ذاتية وتحليلات خاصة.

ومؤلفات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جميعها تعبر عن يهوديته أكثر مما تعبر عن منهجه العلمي إن كان له علم أو منهج! وهذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تظهر جلية في التدنيس والتلويث المتعمدين للجنس البشري، وهي ظاهرة بارزة في التوراة المحرفة، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]كما تتجلى في الإفساد المتعمد للأخلاق والتآمر الخبيث على القيم الإنسانية وهما مضمون وفحوى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ويكفي للدلالة على ذلك موقف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من المسيح -عليه السلام- "أقدس شخصية لدى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] "، كان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يصف المسيح عليه السلام بأقذع النعوت وأشنع الألقاب، ولكن الكنيسة كانت تلاحقه في كل مكان بالحرق والمصادرة مما اضطر الحاخامات إلى ترك مكان العبارات التي تذكر المسيح عليه السلام خالية، ووضع مربعات فارغة محلها أو الإيماء إليه من طرف خفي. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

غير أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] استطاع بذكائه الخبيث، وتمسحه بالعلم، أن يثأر للتلمود؛ فجاء بتلك العبارات بنصها، وأقذع منها ونشرها علانية في محاضراته وكتبه وهو آمن من أن تمسه يد سوء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وقس على ذلك موقفه من الدين والأخلاق.

وهذا يقودنا إلى معرفة مدى التفسخ الذي وصلت إليه البيئة الأوروبية والانهيار الديني والخلقي الذي اجتاحها؛ فكانت بيئة ملائمة لتفريخ أفكار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتقبلها مما دفعها إلى تفسخ أعظم.

فالفكر المادي تغلغل في النفوس، والنزعة الحيوانية المنفلتة أصبحت هي الصبغة العامة للحياة، والثورة الصناعية وما صاحبها من تغيير في البنية الاجتماعية وتفكك في الحياة الأسرية، هيأت -جميعها- الجو للهدم الأخلاقي والعقائدي، ثم كانت الحروب الإقليمية والعالمية (الأولى) فقوضت دعائم المجتمع الأوروبي، وأفقدته الثقة في كل مبادئه ومعتقداته، ونشرأوديبت الرعب والذعر في القلوب وحطمت كل الأعراف والقوانين والأخلاقيات.

وصحب ذلك إسفاف مريع وهبوط شائن في الأدب والفن يسرته وعممته دور السينما وكتب الجنس وقصصه ولوحاته.

يضاف إلى ذلك ما كان يعتلج دوماً في النفسية الأوروبية من حقد عارم على الكنيسة، وتحفز دائب للانتقام منها، وشعور لا ينفك بالنقص والذنب، وهو ما أورثته الرهبانية لها، كل هذه الأمور هيأت الجو الملائم للهدامين التلموديين لإطفاء الجذوة الباقية، ونهش المزعة الأخيرة من جسد الخلق والفضيلة.

وقد عرفنا دورهم في الثورة الفرنسية، ثم في قيام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتعرضنا لاستغلالهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، ثم عرضنا لـ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأفكارهما الهدامة، والآن يصل بنا البحث والزمن التاريخي إلى ثالث الثلاثة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وهو أكثرهم جرأة وأصرحهم إسفافاً، والحق أنه لم يفت بعض الباحثين الغربيين أن يدركوا الدوافع والمنطلقات الخفية للفكر الفرويدي بإرجاعها إلى يهوديته وتطبيق نظريته على نفسه، وقد قال بعضهم: 'من المؤكد أن مفهوم الأنا العليا يجد مصدره في ديانة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأولى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إن هذه الأنا العليا هي القانون المتبطن بدءاً من الشخصية الرئيسية الإلهية باعتبارها أباً أو من شخصية موسى باعتبارها أباً ووسيطاً معاً' [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .

ولكن هذا الإدراك لا حول له ولا طول أمام الانتشار الفظيع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي جاء كما لو كانت كشفاً علمياً مذهلاً، ويقع عبء ذلك على عاتق الصحافة الغربية التي تعمل دائماً تحت تأثير المذهب اليهودي وبوحي من المرابين اليهود.

تبدأ نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من زعمه بأنه اكتشف المدخل الوحيد والسليم لدراسة النفس البشرية والحكم على سلوكها وهو عقدة أوديب، ويعتقد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنه اكتشاف عظيم حقاً: 'يحق لي أن أقول إنه لو لم يكن للتحليل النفسي إلا فخر اكتشاف عقدة أوديب المكبوتة لكان ذلك خليقا بأن ينظمه في عداد أثمن ما كسب الجنس الإنساني حديثاً' [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .

فأي شيء يا ترى عقدة أوديب هذه الجديرة بهذا التهويل؟!

يقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في بيانها: ( يبدأ الولد الصغير في سن مبكرة يشعر بالحب نحو أمه، وهو حب كان في الأصل متعلقاً بثدي الأم، كما أنه أول حالة من حالات حب الموضوع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تنشأ على صورة الاعتماد على الأم، أما فيما يتعلق بالأب فإن الولد يقوم بتقمص شخصيته وتبقى هاتان العلاقتان جنباً إلى جنب لفترة من الوقت، ثم تأخذ الرغبات الجنسية المتجهة نحو الأم تزداد في الشدة، ويأخذ الأب يبدو كأنه يعوق تحقيق هذه الرغبات، وعن ذلك تنشأ عقدة أوديب، ثم يأخذ تقمص شخصية الأب بعد ذلك يتخذ صفة عدائية، ويتحول إلى رغبة في التخلص من الأب لكي يأخذ مكانه من الأم، وتصبح علاقته الوجدانية مع الأب منذ هذه اللحظة متناقضة).

ويبدو كأنما هذا التناقض الوجداني- وهو أمر طبيعي في التقمص منذ البداية- قد أصبح الآن واضحاً، ويتكون من موقف التناقض الوجداني نحو الأب؛ وعلاقة الحب الشديدة نحو الأم مضمون عقدة أوديب الإيجابية البسيطة عند الولد.

وبزوال عقدة أوديب يصبح من الواجب الإقلاع عن حب الأم، وقد يملأ مكانها بأحد أمرين: إما بتقمص شخصية الأم، وإما بتقمص شخصية الأب بدرجة شديدة، وترجع عقدة أوديب الكاملة إلى الثنائية الجنسية الموجودة في الأصل عند الأطفال، ومعنى هذا أن الولد لا يقف -فقط- موقف التناقض الوجداني مع أبيه وموقف المحب مع أمه، وإنما هو يسلك أيضاً في نفس الوقت سلوك البنت، ويبدي ميلاً أنثوياً عاطفياً نحو أبيه، كما يبدي اتجاه العداء نحو أمه والغيرة منها. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وإذا سمع أحدٌ هذا الكلام وتناوله على أساس أنه صادر من إنسان جاد يعي ما يقول فإن من بين الأسئلة التي يثيرها يبرز سؤال عن إمكان وجود شعور جنسي لدى الأطفال؟، ولا يدع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذا السؤال بلا جواب، بل يفصل القول في ذلك معتمداً على الخيال اليهودي الدنس: الحياة الجنسية لا تبدأ أولاً عند البلوغ، وإنما تبتدي عقب الميلاد بمظاهر واضحة، فنشاهد في عهد الطفولة المبكر علامات للنشاط الجنسي لا يمكن أن ينكر عليها صفة الجنسية إلا الرأي المغرض القديم!!

وهذه عند [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي المرحلة الجنسية الأولى، ويتبعها فترة كمون لا تبدو فيها آثار النشاط الجنسي، أما الثالثة فهي مرحلة البلوغ.

ويعلق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على ذلك مستنتجاً: (وهذا يؤدي بنا إلى حقيقة هامة، وهي أن الحياة الجنسية ترد على دورتين، وهو ما لا نجده إلا عند الإنسان ولا شك أن له أثرا بالغ الأهمية في تكوينه، أما الدليل العلمي على ذلك فيعتقد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنه الفرض القائل بأن الإنسان انحدر عن حيوان ثديي كان يبلغ النضج الجسمي في سن الخامسة.

وهذا الدليل العلمي(!) لا يزودنا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بأية معلومات عنه، ولا يخبرنا عن مصدره التاريخي العلمي.

ولعله اعتمد على موجة رواج فرضية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي بدأ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أبحاثه في عنفوان شبابها، وكانت شهرتها الطاغية المدبرة تقطع أي تساؤل يثار حولها.

وعلى أي حال فإن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يشرح ذلك كما لو كان حقيقة علمية ثابتة فعلاً فيقول: أول عضو يظهر بوصفه منطقة شهوية تعرض مطالبتها اللبيدية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]على النفس هي الضم منذ الميلاد، فإلحاح الطفل في المص وتشبثه به في مرحلة مبكرة ينم بوضوح عن حاجة إلى الإشباع... يمكن بل يجب أن توصف بأنها جنسية ).

أما المرحلة الثانية فهي المرحلة السادية الشرجية؛ لأن الإشباع فيها يطلب في العدوان وفي وظيفة الإخراج.

و المرحلة الثالثة نسميها المرحلة القضيبية...، ومع المرحلة القضيبية وفي خلالها تبلغ الجنسية الطفلية الأولى ذروتها وتقترب من اضمحلالها، ومن الآن فصاعدا تختلف مصائر الصبيان والبنات، فيدخل الصبي الطور الأوديبـي ويأخذ يعبث بقضيبه عبثاً تصحبه أخيلة أن يزاول نوعاً من النشاط الجنسي ذا صلة بأمه.... [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وإلى الآن فإن غرض [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من هذه الفرضيات والأوهام القذرة ما يزال غير واضح تماماً، لكنه يأخذ في إيضاحه بإضافة فرض آخر ناشئ من عقدة أوديب هو ما أسماه الأنا المثالي : فالأنا المثالي هو إذن وريث عقدة أوديب؛ ولذلك فهو أيضاً نتيجة أقوى الدوافع وأهم التقلبات التي مرت باللبيدو في الهو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .

وبتكون هذا الأنا المثالي يقوم الأنا بالتغلب على عقدة أوديب، كما يقوم في نفس الوقت بوضع نفسه تحت سلطة الهو '[url=http://www.alhawali.com/index
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عماد الدين
المراقب العام
المراقب العام
عماد الدين


الساعة الان :
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 870
تاريخ الميلاد : 02/06/1987
تاريخ التسجيل : 01/07/2012
العمر : 36
الموقع : تلمسان
العمل/الترفيه : طالب جامعي
المزاج : مرح ومتفائل

النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية    النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Emptyالخميس يوليو 05, 2012 5:07 pm

وهو الإحساس الذي يثبت به المتدين شوقه، وعندما يكبر الطفل تنتقل سلطة الأب إلى المدرسين وإلى الأشخاص الآخرين ذوي النفوذ، وتظل سلطة أوامرهم ونواهيهم باقية في الأنا المثالي،وهي تستمر تزاول رقابتها على الأخلاق في صورة الضمير' . 'إن الدين والأخلاق والشعور الاجتماعي - وهي العناصر الأساسية لما هو أسمى في الإنسان - إنما كانت في الأصل شيئاً واحداً، وقد اكتسبت هذه الأشياء تبعاً للفرض الذي وضعته في كتاب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن عقدة الأدب أثناء نشوء النوع الإنساني، فاكتسب الدين والوازع الخلقي عن العملية الحقيقية للتغلب على عقدة أوديب نفسها...'[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .

وقبل أن نتعجل ونقول: إن هذا الهراء المتعمد لا دليل عليه ولا غرض له إلا الانتقام المتعمد من الأميين بتلويث دينهم وأخلاقهم، فإن علينا أن نبحث عن الغرض الذي ذكره [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن الإنسانية في مرحلتها الأولى، فلعل فيه شيئاً من العلمية أو قل: شيئاً من النظافة.

قرأ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لـ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنه في عالم البقر تتجه الثيران الفتية للحصول على البقرة الأم، فتجد أباها عائقاً في الطريق فتتجه كلها نحوه لتقتله فإذا فرغت من ذلك عادت فأصطرعت فيما بينها حتى يتغلب أحدها -وهو أقواها- فيفوز وحده بالأم، ويصبح هو السيد الجديد.

ونقل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بخياله الجانح هذه القصة من عالم الحيوان إلى عالم الإنسان ليبني عليها فرضه المزعوم، فهو يذكر في كتابه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أن الأبناء في مطلع البشرية اتجهوا نحو أمهم بدافع الجنس، وإذ رأوا أباهم يحول دون ذلك قتلوه وبعدها أحسوا بالندم على قتله، وعمدوا إلى تقديس ذكراه فعبدوه، وبذلك نشأت العبادة البشرية الأولى عبادة الأب، ثم تحولت إلى عبادة الطوطم وهو الحيوان الذي اعتقد الأبناء أن له صلة بالأب، وكان تحريم أكل الطوطم أحد المحرمين الكبيرين لدى البدائيين، أما المحرم الثاني فهو الزواج من المحارم، وأصله أن هؤلاء الأبناء رأوا أنهم سيتقاتلون من أجل الحصول على الأم، فاتفقوا على تحريمها على الجميع، ومن ذلك نشأ أول تحريم جنسي وظلت البشرية تحرم الزواج منها، ثم انتقل إلى سائر المحارم. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] : كان أكثر تطبيقات علم النفس على الأنثربولوجيا إثارة هو بلا شك موقف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ... وقد حاول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في تطبيقه لتلك الأفكار على الطوطمية أن يشرح أحد المحرمين الكبيرين للمجتمع الطوطمي وهما تحريم أكل الحيوان الطوطم وتحريم الزواج الداخلي، فأرجعهما إلى جانبي مركب أوديب : الرغبة في قتل الأب والزواج من الأم، وبهذا الشكل يبدو عيد الطوطم ومشتقاته...، بما في ذلك تناول الخبز المقدس في الكنيسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضاربة الجذور في اتجاه الرجل البدائي المتناقض وجدانياً [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أي: بين محبة الأب من ناحية والرغبة في قتله للحصول على الأم من ناحية.

وبهذا يتضح تهافت الأسس التي قامت عليها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، أما أثرها الهدام فسيأتي بيانه قريباً.



الحواشي

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تاريخ علم الاجتماع. جاستون بوتول: 24، 25.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصدر السابق: 30.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الانتربولوجيا الاجتماعية: إدوارد إيفانز: 34 فما بعدها مقتطفات.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تاريخ الفلسفة الحديثة/ يوسف كرم: 195.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصدر السابق: 196 - 198.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والأولى هي نظرية كوبر نيق، والثالثة نظرية داروين.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تكوين العقل الحديث: 1/ 528.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الفلسفة أنواعها ومشكلاتها: 293.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصدر السابق: 292.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصدر السابق: 293 - 264.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر سلسلة تراث الإنسانية: 2/5 والعلم والدين: بورتو: 42.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العلم والدين: 59 - 50 مقتطفات.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر: ستيوارت تشيس / الإنسان والعلاقات البشرية: 11-19.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قواعد المنهج: 101، وراجع الباب الثاني فصل آثار الدارونية .

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الإنسان والعلاقات البشرية: 20، قارن بين كلام دور كايم هذا وبين ما جاء في الكتاب نفسه في الصفحة السابقة: 19 من أن إحدى لجان الكونجرس الأميركي وجهت سنة 1954م نقداً شديداً لتمويل البحث في العلوم الاجتماعية بحجة أن الطبيعة هي التي يمكن دراستها أما الطبيعة البشرية فعلا.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مقتطفات من قواعد المنهج على التوالي: (279-31-51-203-100)

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصدر السابق: 33، 35 .

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصدر السابق: 51 .

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصدر السابق: 209 - 210 .

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أتصلح هذه الكلمة العامة دليلاً علمياً في مسألة خطرة كهذه، أم أنها شهوة الهدم اليهودي المتستر ؟

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قواعد المنهج في علم الاجتماع: 219.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر مثلاً: المجتمع : ماكيفر وزميله: 16-17.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مقدمة في علم الاجتماع: أرمان كوفيليه: 117.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نصوص من أنجلز: 159 - 160.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الصنم الذي هوى: 126.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر علم الاجتماع ومدارسه: مصطفى الخشاب ج: 3.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العلم والدين: 78-79.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المجتمع البشري: 19

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يقول رسل ص: 37 لنفرض أن قنبلة ذرية قضت على سكان الكرة الأرضية، ولم يبق سوى شقيق وشقيقتة فهل يجب عليهما أن يدعا الجنس البشري ينقرض ويالها من دقة علمية وموضوعية في الاستلال !!

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصدر السابق (21-22)

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصدر السابق: 24-26.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصدر السابق.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنظر: هاري ويلز، فرويد وبافلوب: 1- 16/17

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصدر السابق: 81، 83 .

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصدر السابق: 81 - 83 .

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر الفصل الذي كتبه عنها في منازع الفكر الحديث.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فرويد وبافلوف: 1/ 88 - 93.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نفس المصدر السابق.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر كتاب الصراع الفكري في البلاد المستعمرة، كما أن العلامة وحيد الدين خان قد رد على النظرية في كتابه الإسلام يتحدى، فصل الإيمان بالآخرة.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر فرويد وبافلوف: 41، 45.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر فرويد وبافلوف: 41 / 45.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] دنست التوراة المحرفة الجنس البشري عامة ابتداءً بالأنبياء - نوح يسكر، لوط يزني بابنتيه وهو سكران، داود يعشق زوجة قائده ويعرضه للقتل ليظفر بها، إلى آخر، مما شوهت به سيرتهم الناصعة المعصومة، وانتهاء بالسلالات البشرية كنعان وذريته ملعونون، الحيثيون، الآشوريون الخ، الشعوب السبعة الملعونة، كل ذلك بهدف تدعيم الزعم الفاسد بأن اليهود شعب الله المختار وتبرير وسائلهم الخبيثة لابتزاز أموال الأميين وإفساد أخلاقهم.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر الكنز المرصود في قواعد التلمود.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر التلمود: ظفر الإسلام خان: فصل المسيح في التلمود.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر مثلاً: خمس حالات من التحليل النفسي ج 2.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بيير فوجيرولا: 256، وفي الشرق طبق بعض المفكرين نظرية فرويد ووصلوا إلى النتيجة نفسها؛ وأبرزهم من المسلمين الأستاذ محمد قطب "الإنسان بين المادية والإسلام، ومن غيرهم صبري جرجيس "الفكر الفرويدي والتراث التلمودي" . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الموجز في التحليل النفسي: 66.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الموضوع عنده: الشيء الذي تتجه نحوه الطاقة الغريزية، ويكون هدفاً للتفريغ والإشباع.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذات والغرائز: 64/68.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اللبيدو عنده: الطاقة النفسية المتعلقة بالغرائز الجنسية.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الموجه في التحليل النفسي 22-25،وانظر معالم التحليل النفسي 62-67.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الهو: حسب نظريته- هو ذلك القسم من النفس الذي يحوي كل ما هو موروث وغريزي وثابت في الإنسان.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذات والغرائز: 75.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذات والغرائز: 76 - 77 .

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر التطور والثبات في حياة البشر: محمد قطب: 48-49، ويرى فرويد بعد ذلك أن الإنسان قد تطور وفي أثناء تطوره مرض بالدين، إننا إن حاولنا أن نحدد للدين مكانه في تاريخ تطور الإنسانية لم يبد أنه كسب خالد بقدر ما يبدو أنه نظير للمرض النفسي الذي لابد أن يجتازه الإنسان المتحضر، وهو يتطور من سن الطفولة إلى سن النضج محاضرات تمهيدية في التحليل النفسي 159.

· [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] علم النفس في مائة عام: 233.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الأمسية الجزائرية :: منتديات التعليم العالي :: العلوم الاجتماعية و الانسانية :: منتدى العلوم السياسية و العلاقات الدولية-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» اللعبة الزعيم
النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Emptyالخميس أبريل 10, 2014 11:27 pm من طرف Otba

» مذكرات تخرج اتصال
النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Emptyالجمعة يناير 31, 2014 9:26 pm من طرف عامر محمد عبد الكافي

» لـصحتك: ماذا عن شربك الماء على الريق و وزنك
النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Emptyالسبت أغسطس 31, 2013 3:36 pm من طرف Otba

»  موضوع عن شهر رمضان المبارك
النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Emptyالأربعاء يوليو 17, 2013 2:54 pm من طرف pitcho 91

» رسائل تهنئة بقدوم رمضان
النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Emptyالإثنين يوليو 15, 2013 4:11 pm من طرف nouna-nana

» طريقة جديدة لتقديم الايسكريم
النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Emptyالإثنين يوليو 15, 2013 1:23 am من طرف الفتاة الرقمية

»  دعاء اليوم 1 من رمضان
النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Emptyالسبت يوليو 13, 2013 12:11 am من طرف همسة نجود

» من قصص القرآن الكريم " قصة هاروت وماروت "
النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Emptyالسبت يوليو 13, 2013 12:07 am من طرف همسة نجود

» سجل دخولك للمنتدى بصورهـ
النظريات والمدارس المجتمعة اللادينية  Emptyالسبت يوليو 13, 2013 12:06 am من طرف همسة نجود