نسيم الغد المشرفة العامة
الساعة الان : الدولة : عدد المساهمات : 1055 تاريخ الميلاد : 03/09/1990 تاريخ التسجيل : 06/03/2012 العمر : 34 الموقع : CONSTANTINE العمل/الترفيه : طالبة المزاج : متفائلة دائما
| موضوع: بعض مططلحات اقتصادية الإثنين يونيو 11, 2012 8:17 pm | |
| تعريف كفاءة لسوق: السوق الكفء هو السوق الذي تعكس فية أسعار التداول كافة المعلومات المتاحة في كافة الأوقات ، فإذا ظهرت معلومات جديدة عن إحدى الشركات المتداول أسهمها يتحرك سعر السهم بسرعة وبرشد من حيث الحجم والإتجاه ليعكس هذة المعلومات الجديدة1 لكي يسمى مفهوم كفاءة السوق بالكفاءة الكاملة (Perfectly Efficient Market) يقتضي توافر الشروط التالية: أن تكون المعلومات عن السوق متاحة للجميع وفي نفس الوقت ودون تكاليف. عدم وجود قيود على التعامل مثل تكاليف المعاملات أو ضرائب أو غيرها. للمستثمر الحق في بيع أو شراء الكمية التي يريدها من الأسهم ودون شروط وبسهولة ويسر. وجود عدد كبير من المستثمرين بما يؤدي إلى عدم تأثير تصرفات بعضهم على أسعار الأسهم. اتصاف المستثمرين بالرشد، أي أنهم يسعون إلى تعظيم المنفعة التي يحصلون عليها وراء استغلال ثرواتهم. كما نجد في كفاءة السوق ثلاث من كفاءات المهمة لتحقيق سوق كفء وهي 1 كفاءة معلوماتية
وهناك أربعة شروط أساسية يجب توافرها في السوق حتى يتسم بالكفاءة المعلوماتية وهي:
أن يتم الحصول على المعلومات بدون تكلفة وأن تتاح لكافة المشاركين بالسوق في نفس الوقت 1-
- 2-أن لا تكون هناك تكاليف للمعاملات المالية وأن لا تخضع الأرباح للضرائب والا يتم تحميل الصفقات المالية بأية أعباء أخرى
3-ألا تتأثر الأسعار بالعمليات الفردية للتداول سواء تمت عن طريق مستثمر فرد أو مستثمر مؤسسي 4-أن يتسم كافة المشاركون في السوق بالرشد و أن يكون الهدف من التعامل في السوق هو تعظيم المنفعة المتوقعة
2 كفاءة تسعريه أو الكفاءة الخارجية هي سرعة وصول المعلومات الى جميع المتعاملين في السوق دون فاصل زمني كبير وأن لا يتكبدوا في سبيلها أي تكاليف جديدة باهضة بما يجعل أسعار الأسهم مرآة تعكس كافة المعلومات المتاحة أنه يصعب على أحدهم تحقيق أرباح غير عادلة على حساب الآخرين بذلك يصبح التعامل في السوق لعبة عادلة ، فالجميع لديهم نفس الفرصة لتحقيق الأرباح
3 كفاءة التشغيل او الكفاءة الداخلية وهي التي تعني قدرة السوق على خلق توازن بين العرض والطلب دون ان يتكبد المتعاملين فيه تكلفة عالية للسمسرة ودون ان يتاح لتجار أو المتخصصين فرصة تحقيق مدى هامش كبير او ربح فعال. كما يبدو ان كفاءة التسعير تعتمد الى حد كبير عن كفاءة التشغيل . تعريف عمق السوق يقصد بعمق السوق أن هناك اوامر بيع وشراء متدفقة ومستمرة للاوراق المالية ، بعضها بأسعار مرتفعة عن السعر الحالي للسوق وبعضها منخفضة عن السعر الحالي للسوق ، وكنتيجة لهذا النشاط في التبدال ( البيع والشراء ) فإن أي اختلال في التوازن ما بين العرض والطلب لا يؤثر إلا بشكل ضئيل على الاسعار مما يقلل الخسارة الرأسمالية وبعبارة اخرى فأن السوق العميق يتسم عادة بمجال محدود لتقلبات الاسعار نتيجة لاستمرار اوامر البيع والشراء التي سرعان ما تعيد حالة التوازن للسوق وعلى العكس من ذلك، فإن الاسواق الغير عميقة تتسم بنقص وعدم استمرارية لاوامر البيع والشراء . لهذا فان خللاً ما بين العرض والطلب مما يؤدي الى قفزات سريعة في الاسعار سلبا او ايجاب فاذا كان العرض يفوق الطلب ، فان سعر الاوراق المالية تبدأ بالانخفاض بنسبة كبيرة وهذا يؤدي الى خسائر مادية لحاملي تلك الاوراق ، الامر الذي يدفع بهم الى تاجيل بيعها ومن جهة اخرى فاذا كان الطلب يفوق العرض فان السعر يرتفع لدرجة يضطر معها المستثمر الراغب في الشراء ان ينتظر على امل انخفاض السعر. وبالتالي فان الفرق ما بين السوق العميق والسوق الغير غير العميقة يكمن في المدى الضيق لتغير الاسعار في السوق العميق مقارنة بمدى واسع التغيرات الاسعار في السوق غير العميق. وكل هذه الفوارق ناجمة عن الفرق الكبير في اوامر بيع وشراء الاوراق ما بين السوقين
اتساع السوق فان اتساع السوق يتم بعدد كبير من الاوامر البيع والشراء, حيث يصبح من السعر استعادة الاستقرار في الاسعار, ففي هذه الاسواق لايوجد حوافز لدى المشترين والبائعين لتاجيل قراراتهم ثم ان صناع السوق البائع والمشتري والنشاة المصدرة يقبلون هامش ربحيا صغيرا لانه ياملون بان يعوضهم العائد من الاوراق المالية عن الهامش الصغير الفرق سوق العميق والسوق المتسع :هو ان اوامر البيع والشراء في السوق العميق تكون مستمرة وباسعار اعلى وادنى من السعر الحالي للسوق بينما تكون الاوامر في السوق الواسع ليس فقط مستمرة ولكن باعداد كبيرة1.
المراجحة تعرف عملية المراجحة على أنها فرصة الشراء و البيع في نفس الوقت وفي اسواق مختلفة و لنفس الأداة المالية مع تحقيق هامش من الربح وهي كدلك تعني :نظرية المراجحة هي نظرية توازنية تحكم العلاقة بين عوائد الأوراق المالية والمتغيرات المؤثرة على العائد، حيث أن النموذج لا يزودنا بعوامل محددة وإنما تختلف العوامل باختلاف المحللين والمستثمرين، حيث انه يتم إعطاء وزن لكل عامل يعكس حساسية الورقة المالية لهذا العامل ويرجع ذلك لتقدير الشخص لحجم المخاطر. ....2Ri معدل العائد المطلوب على السهم βο عائد متوقع غير مرتبط بتأثير العوامل على الأوراق المالية
βtمعامل حساسية الورقة المالية للعامل
F العامل المؤثر على عائد الورقة المالية Influencing factor e عائد إضافي متوقع يرتبط بالورقة المالية ويطلق عليه الخطأ العشوائي طبقا لنظرية المراجحة فان الأوراق المالية التي تتعرض لنفس العوامل تتساوى في عوائدها وهذا ما يسمى بالسعر الواحد، أما إذا لم يحدث ذلك يبدأ المراجحين عملهم حتى تختفي المراجحة المربحة بين الأوراق المالية حيث يصبح عائد الورقة المالية مساوي للعائد الخالي من المخاطر، بالإضافة إلى علاوة مخاطر تعوض عن المخاطر المصاحبة للعوامل المؤثرة على الأوراق المالية فروض النموذج: 1- توجد تكاليف سمسرة ولا ضرائب على الأرباح الرأسمالية حيث يتمتع السوق المالية بالمنافسة الكاملة. 2-أن المستثمر يتصف العقلانية ويحاول تعظيم ثروته 3-أن عوائد الأوراق المالية هي عبارة عن محصلة لعدد من العوامل التي تؤثر على الأوراق المالية. 4-هناك توقعات متشابهة بشأن العوامل المؤثرة على الأوراق المالية. 5-تساوى معدل العائد على الإقراض والاقتراض. 6-لا توجد مخاطر محيطة بعملية الترجيح المربح....1
المضاربة المضاربة تعنى شراء وبيع الاوراق المالية بهدف تحقيق ارباح سريعة في المدى القصير عن طريق فروقات الاسعار أو ما يسمى بالمكاسب الرأسمالية. والمضاربة ضرورية الى درجة معينة لسوق الأوراق المالية لانها ترفع من درجة سيولة السوق ولكن قد تكون لها نتائج سلبية جدا إذا أسيء استخدامها....2 تحليل نظري للمضاربة يجدر التمييز بين الاستثمار في الشركات عن طريق السوق المالي بهدف الحصول على نسبة من أرباح تلك الشركات وهو بكل تأكيد مفيد لتلك الشركات ويساهم في نشاطالاقتصاد، عن طريق الاستثمار في السوق المالي وشركاته بهدف المضاربة، وهو الحافز الرئيسي للمستثمرين في السوق. وبالنسبة لهؤلاء، أفراداً أو مؤسسات، لا يعتبر السوق المالي منتجاً للثروة كما هي التجارة، بل ساحة لتبادل الثروة فقط، إذ يحتمل ولو نظرياً أن تتمكن كل الشركات في أي نشاط تجاري عادي من تحقيق الأرباح أو عدم التعرض للخسائر على الأقل، لكن ذلك غير ممكن عن طريق المضاربة في الأسواق المالية حتى نظرياً، فكل ربح عن طريق المضاربة في السوق المالي لا بد من أن تقابله خسارة طرف آخر. ولو بعد حين. الطرف الاستثماري الحقيقي في السوق هو إدارة السوق بالإضافة إلى الوسطاء الذين يتقاضون عمولات مفروضة على كل عملية تداول. وبالتالي فهم يضمنون ربحهم سواء خسر المتداول أم ربح.
اعراض المضاربين عن الاقتصاد الحقيقي يتسبب دخول مستثمرين كثر غير متعودين على المضاربة في السوق بضياع مدخراتهم ورؤوس أموالهم، كما يشجع الكثيرين على الكسل والتراخي، فالتداول في السوق لا يتطلب من وجهة نظر الكثيرين، إي جهد، ولا يتطلب فتح شركة، ولا توظيف موظفين، ولا استخراج موافقات وتراخيص وحسابات ورواتب، مما يعني وعوداً بأرباح كبيرة، دون جهود مقابلة، لكن السوق لا يفي دائماً بتلك الأحلام. تتحرك كل الأسواق المالية في شكل موجة تكون في محصلتها النهائية متصاعدة، لكنها تتعرض لانخفاضات متفاوتة المدة والشدة خلال الزمن. وتتحول عملية التداول فيالسوق المالي إلى ظاهرة اجتماعية في مراحل معنية، مما يعني ضخ سيولة
التحوط هو موقف يتخذ في سوق معين وذلك في محاولة للتعويض عن التعرض لتقلبات الأسعار في في سوق آخر بهدف تقليل التعرض للمخاطر الغير مرغوب فيها. هناك العديد من المحددات المالية لتحقيق هذا الهدف، تشمل وثائق التأمين، العقود الآجلة، المقايضة، الخيارات.وقد أنشئت أسواق العقود الآجلة في عام 1800 للسماح بسياسة تحوط شفافة وموحدة، بل ومنذ ذلك الحين توسعت لتشمل العقود الآجلة للتحوط في قيم الطاقة، المعادن الثمينة، العملات الأجنبية، وتقلبات أسعار الفائدة....1
التحليل الاساسي هو تحليل القوائم المالية للشركات و محاوله و محاولة تقييم الأسهم بقيمتها العادل في السوق بناءا على وضعها و أرباحها الحالية و أرباحها المستقبلية آخذين بعين الاعتبار وضع القطاع الذي تعمل به الاقتصاد والشركة الدي يحويها بشكل عام أما بالنسبة لسوق العملات، واجتماعية فالتحليل الاساسي يعتمد على تقييم العملات بنسب الفائدة والنمو والتضخم التي تتأثر بعوامل اقتصادية سياسية تزيد من العرض او الطلب على عملة معينة فتحرك سعرها .( تحليل الاقتصاد الكلي (العملات, السلع, المؤشرات الاقتصادية.1 . تحليل قطاع الصناعة (الشركات).2 تحليل ظروف و أوضاع الشركة 3. . التحليل المالي للشركة (الشركات).4 .... التقدير و يتم اتباع الخطوات أعلاه عندما يقوم المستثمرون بتحليل الشركات.5
التحليل الفني
هو دراسة الاتجاه الماضي لسعر السهم وكمية تداوله لمحاولة التنبؤ باتجاهه المستقبلي ويتم استخدام برامج مختصة في تحويل تغيرات الأسعار إلى مخططات بيانية تربط السعر بالزمن ويستعمل التحليل الفني بشكل واسع بين المتداولين ومحترفيالمضاربة وهو فن وليس علم كما يضنه البعض ولكن عيب هذا الفن انه يعتمد على التوقعات ويرجع البعض انتشار التحليل الفني إلى سهولة تعلمه. وتساعد المخططات البيانية للمتداولين في اختيار نقاط الشراء المناسبة ونقاط البيع أو الهروب فمن المناسب لمتداول الأسهم أن يشتري السهم بأخفض سعر ممكن ويبيعه بأعلى سعر ممكن ومن خلال المخطط البياني يسعى المتادولون إلى شراء الأسهم في أقرب مكان إلى قاع المخطط البياني وبيعها في أعلى نقطة ممكنة من ذلك المخطط ثم معاودة الشراء في السعر المنخفض ثانية والبيع عند الاسعار الأعلى.. وهكذأعلى حد زعمهم لذلك فلا يهتم التحليل الفني عموماً بأداء الشركة أو أرباحها، فالمتداولون إنما يعتمدون على التحليل الفني للعثور على أنماط محددة، منها ما يسمى: خطوط الدعم والمقاومة، والمثلثات، والقيعان المزدوجة، والقمم المزدوجة، والرأس والكتفين وغيرها. وهذه الأنماط تعد مؤشرات تنبه المتداول إلى مرور السهم بمنطقة سعرية حرجة، تؤدي غالباً إلى تغير في الاتجاه كما يعتمد المتداولون على معدلات التحرك الوسطية، والمؤشرات التقنية مثل وموجات اليوت وقمم . وتقوم فلسفة التحليل الفني على الأسس التالية: القيمة السوقية للسهم تتحدد على أساس قوى العرض والطلب.1 تحكم العرض والطلب عوامل متعددة، بعضها رشيد والبعض الآخر غير رشيد.2 يعطي السوق وزنًا لكل متغير من المتغيرات التي تحكم العرض والطلب.3 تميل أسعار الأسهم إلى الاستمرار في اتجاه معين ولفترة طويلة.4 التغير في اتجاه أسعار الأسهم يرجع في الأساس إلى تغير في العلاقة بين الطلب والعرض...1.5 التقنية المستعملة في التحليل الفني هي :
اول من استخدم الشموع اليابانية في التحليل هم اليابانيون في تجارة الأرز ويتكون قسم الشمعة من اربعة اقسام : سعر الافتتاح, سعر الاغلاق سعر الادنر والسعر الاعلى
وتنقسم الشموع إلى قسمين : فارغة و مملوءة
- إذا كان سعر الإغلاق فوق سعر الإفتتاح عندها تكون الشمعــة فارغـــــة وسنــــــرمز لهـا باللون الأبيــض
- واذا كان سعر الإفتتاح أعلى من سعر الإغلاق عندها تكون الشمعــة مملوءة وسنرمز لها باللون الأسود
| |
|
مهدي .:: مدير المنتدى ::.
الساعة الان : الدولة : عدد المساهمات : 1220 تاريخ الميلاد : 02/10/1988 تاريخ التسجيل : 28/01/2012 العمر : 36 الموقع : https://alomsia.yoo7.com/ العمل/الترفيه : صحافي المستقبل المزاج : رائع دائما
| موضوع: رد: بعض مططلحات اقتصادية الجمعة يونيو 15, 2012 6:01 pm | |
| | |
|
همسة نجود المشرفة العامة
الساعة الان : الدولة : عدد المساهمات : 3240 تاريخ الميلاد : 07/08/1992 تاريخ التسجيل : 05/02/2012 العمر : 32 الموقع : في قلب العشاق العمل/الترفيه : طالبة جامعية المزاج : كا لهمسة العابرة تحس بها ولا تسمع لها صوت
| موضوع: رد: بعض مططلحات اقتصادية الجمعة يونيو 15, 2012 10:16 pm | |
| مشكوووووورة حبيبتي تسسلمين باااارك الله فيك وجزاك كل خير | |
|
نسيم الغد المشرفة العامة
الساعة الان : الدولة : عدد المساهمات : 1055 تاريخ الميلاد : 03/09/1990 تاريخ التسجيل : 06/03/2012 العمر : 34 الموقع : CONSTANTINE العمل/الترفيه : طالبة المزاج : متفائلة دائما
| موضوع: رد: بعض مططلحات اقتصادية الأربعاء يونيو 20, 2012 8:01 pm | |
| | |
|